نشر الشيخ الدكتور علي الربيعي هذه الصورة
التي تفضح جانبا من الجرائم الدموية التي ارتكبتها فرنسا المجرمة في الجزائر إبان
احتلالها، وهي جرائم تفوق ما يرتكبه تنظيم داعش الدموي من جرائم في أيامنا هذه.
وعلق الشيخ الربيعي الخبير العالمي في
العقليات، الحائز على براءة اختراع في "إنعاش العقل ومضاعفة الحفظ والاستيعاب
إلى 100 ضعف" على هذه الصورة "الداعشية" المروّعة قائلا:
شاهد كيف كانت فرنسا تقطع رؤوس المسلمين في
الجزائر وتتفاخر قواتها بذلك بين عام 1956 وعام 1957 وبعض الرؤوس لأطفال صغار..