شهدت #بجاية، شرق الجزائر
العاصمة، يوم الإثنين 2 جانفي 2017 أحداث شغب وتخريب، بدعوى الاحتجاج على الزيادات
العديدة في الرسوم والضرائب التي شهدها قانون المالية للعام الجديد، وهي زيادات
يُنتظر أن "تسحق" القدرة الشرائية لملايين الجزائريين.. لكن هل التخريب
هل الحل؟..
المؤكد أن الخاسر الأكبر
من هذا التخريب ليس بوتفليقة ولا قايد صالح ولا سلال ولا أويحيى ولا حداد
الخاسر الأكبر هو المواطن
البسيط، وهو وطن اسمه #الجزائر..
الله يجيب الخير.. الله
يستر..