صنع عدد من أبناء ولاية برج بوعريريج الحدث
على طريقتهم في الذكرى الأولى لاندلاع الحراك الشعبي السلمي، يوم 22 فيفري 2020، وذلك بتصميم تيفو
عملاق، ذكّر المتتبعين بالأسابيع الأولى للحراك، حاولوا فيه تلخيص الواقع والآفاق
ببعض الرمزيات.
وأشار أصحاب التيفو إلى أنه إذا كان تاريخ
سنة 1962 يرمز لاستقلال أرض الجزائر، فإن تاريخ 22 فيفري يرمز لاستقلال فكر
أبنائها، والانطلاق نحو آفاق جديدة، يظل الجيش الوطني فيها رمزا للأمن والأمان، مع
التركيز على ضرورة ضمان التعليم الجيد الذي من شأنه أن يرفع من قدرة مردود الفرد
في المجتمع والدولة، وبه تستمر وتتطور الأجيال وتنجح في صناعة المعجزات، وبناء
جزائر جديدة قوية..
