"بعد انتهاء عشاء أقمته لبعض مسؤولي باكستان وعدد من السفراء الأجانب في بداية التسعينيات دخلت إلى مكتبي وأخذتُ أخطّ كلمات سريعة، وتدخل ابنتي الصغيرة لتسألني: ماذا تفعل؟ وقلت أكتب أهم ما سمعته لأبلغ به الجزائر.
وتفاجئني بالسؤال: بابا، هل أنت جاسوس؟"
من كتاب "سفيراً زاده الخيال" للدكتور محيي الدين عميمور
من كتاب "سفيراً زاده الخيال" للدكتور محيي الدين عميمور