عرفت مباراة برشلونة وإشبيلية، في قمة الجولة الـ30 من عمر الدوري الإسباني لكرة القدم، سهرة الجمعة 19 جوان/ حزيران 2020، حادثة كان بطلها النجم ليونيل ميسي، أسالت الكثير من الحبر بعد تصرّفٍ اعتبره الكثيرون غريباً على الأسطورة الأرجنتينية.
ومع نهاية الحصة الأولى، دخل ميسي في نقاش حاد مع لاعب الفريق المضيف دييغو كارلوس، وانتهى الأمر بدفع الأرجنتيني لخصمه، الأمر الذي خلق ضجة داخل أرضية الملعب، التي انتهت بحصول سيرجيو بوسكيتس وفرناندو على البطاقة الصفراء.
وكان لأندوخار أوليفر، خبير التحكيم الخاص بصحيفة "ماركا" الإسبانية، رأي في الحادثة التي شهدها ملعب "رامون سانشيز بيزخوان"، حيث رفض فكرة أنه كان يجب طرد ميسي، مؤكداً أن البطاقة الصفراء كانت أكثر ما يستحقه قائد برشلونة، عندما سُئل عما إذا كان ينبغي معاقبة ميسي، مضيفاً أن اللاعب بالغ كثيراً في ردّ فعله خلال الحادثة.
وشهدت القمة أحداثاً مثيرة، في الوقت الذي يحاول فيه برشلونة الحفاظ على صدارة الليغا، بعد تحقيق غريمه وملاحقه ريال مدريد لانتصار مهم على فالنسيا بثلاثية نظيفة.
إنقاذٌ خيالي من جوليس كوندي لتسديدة "البرغوث"
حصد المدافع الشاب جوليس كوندي الإعجاب بشكلٍ لافت خلال مباراة فريقه إشبيلية أمام نظيره برشلونة بعد أن أنقذ مرمى فريقه من هدفٍ محقق للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي.
واحتسب الحكم ضربة حرة للنادي الكتالوني انبرى لها ميسي بنفسه في الدقيقة 24، فنفّذها بطريقته المميزة الاعتيادية من فوق الحائط، لكن كوندي (21 عاماً) كان في الموعد.
وتصدى كوندي لكرة ميسي العالية برأسه ليُنقذ الفريق الأندلسي من هدفٍ محقق، مساهماً في حماية شباك زميله، الحارس التشيكي توماس فازليتش.
ويُعتبر كوندي واحداً من المواهب الفرنسية التي يعول عليها للمستقبل، وهو الذي بدأ مسيرته مع نادي بوردو قبل الالتحاق بنادي إشبيلية الذي من شأنه أن يساعده على صقل موهبته.
ومع نهاية الحصة الأولى، دخل ميسي في نقاش حاد مع لاعب الفريق المضيف دييغو كارلوس، وانتهى الأمر بدفع الأرجنتيني لخصمه، الأمر الذي خلق ضجة داخل أرضية الملعب، التي انتهت بحصول سيرجيو بوسكيتس وفرناندو على البطاقة الصفراء.
وكان لأندوخار أوليفر، خبير التحكيم الخاص بصحيفة "ماركا" الإسبانية، رأي في الحادثة التي شهدها ملعب "رامون سانشيز بيزخوان"، حيث رفض فكرة أنه كان يجب طرد ميسي، مؤكداً أن البطاقة الصفراء كانت أكثر ما يستحقه قائد برشلونة، عندما سُئل عما إذا كان ينبغي معاقبة ميسي، مضيفاً أن اللاعب بالغ كثيراً في ردّ فعله خلال الحادثة.
وشهدت القمة أحداثاً مثيرة، في الوقت الذي يحاول فيه برشلونة الحفاظ على صدارة الليغا، بعد تحقيق غريمه وملاحقه ريال مدريد لانتصار مهم على فالنسيا بثلاثية نظيفة.
إنقاذٌ خيالي من جوليس كوندي لتسديدة "البرغوث"
حصد المدافع الشاب جوليس كوندي الإعجاب بشكلٍ لافت خلال مباراة فريقه إشبيلية أمام نظيره برشلونة بعد أن أنقذ مرمى فريقه من هدفٍ محقق للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي.
واحتسب الحكم ضربة حرة للنادي الكتالوني انبرى لها ميسي بنفسه في الدقيقة 24، فنفّذها بطريقته المميزة الاعتيادية من فوق الحائط، لكن كوندي (21 عاماً) كان في الموعد.
وتصدى كوندي لكرة ميسي العالية برأسه ليُنقذ الفريق الأندلسي من هدفٍ محقق، مساهماً في حماية شباك زميله، الحارس التشيكي توماس فازليتش.
ويُعتبر كوندي واحداً من المواهب الفرنسية التي يعول عليها للمستقبل، وهو الذي بدأ مسيرته مع نادي بوردو قبل الالتحاق بنادي إشبيلية الذي من شأنه أن يساعده على صقل موهبته.