اختير اللاعب الدولي الجزائري ونجم نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، رياض محرز، وبفارق شاسع، أفضل لاعب في تاريخ الجزائر، وفق نتائج عملية سبر الآراء نظمها الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا).
وحصل قائد منتخب الجزائر حالياً على نسبة 8ر48 بالمائة من مجموع أصوات المشاركين متقدما النجم السابق لنادي بورتو البرتغالي رابح ماجر 4ر27 بالمائة، ثم لخضر بلومي ومصطفى دحلب اللذين حصلا على التوالي 2ر12 بالمائة و6ر11 بالمائة .
ودو"نت الهيئة الكروية الدولية على موقعها للتواصل الاجتماعي، تويتر، ما يلي: إنه فوز عريض لرياض محرز الذي يبقى بالنسبة إليكم وبدون منازع أحسن لاعب جزائري".
وقد اقترح المشاركون عددا من اللاعبين الجزائريين الآخرين، لكن محرز وماجر وبلومي ودحلب كانوا الأكثر تداولا".
وساهم لاعب الوسط الهجومي "للسيتيزان" بنسبة كبيرة في تتويج "الخضر" باللقب الإفريقي للأمم خلال كان-2019 التي جرت بالأراضي المصرية، مسجلا هدفا أسطوريا بمخالفة مباشرة في الدور نصف النهائي أمام نيجيريا (2-1).
وكان محرز قد توج بلقبين للبطولة الانجليزية الممتازة مع ليستر سيتي ومان سيتي، كما أنه بصدد تحقيق موسم رائع في البطولة الانجليزية الممتازة في موسمه الثاني حيث لا يزال فريقه في السباق في الدور ربع النهائي لكأس انجلترا وعلى وشك التأهل لنفس الدور لرابطة أبطال أوروبا.
وحصل قائد منتخب الجزائر حالياً على نسبة 8ر48 بالمائة من مجموع أصوات المشاركين متقدما النجم السابق لنادي بورتو البرتغالي رابح ماجر 4ر27 بالمائة، ثم لخضر بلومي ومصطفى دحلب اللذين حصلا على التوالي 2ر12 بالمائة و6ر11 بالمائة .
ودو"نت الهيئة الكروية الدولية على موقعها للتواصل الاجتماعي، تويتر، ما يلي: إنه فوز عريض لرياض محرز الذي يبقى بالنسبة إليكم وبدون منازع أحسن لاعب جزائري".
وقد اقترح المشاركون عددا من اللاعبين الجزائريين الآخرين، لكن محرز وماجر وبلومي ودحلب كانوا الأكثر تداولا".
وساهم لاعب الوسط الهجومي "للسيتيزان" بنسبة كبيرة في تتويج "الخضر" باللقب الإفريقي للأمم خلال كان-2019 التي جرت بالأراضي المصرية، مسجلا هدفا أسطوريا بمخالفة مباشرة في الدور نصف النهائي أمام نيجيريا (2-1).
وكان محرز قد توج بلقبين للبطولة الانجليزية الممتازة مع ليستر سيتي ومان سيتي، كما أنه بصدد تحقيق موسم رائع في البطولة الانجليزية الممتازة في موسمه الثاني حيث لا يزال فريقه في السباق في الدور ربع النهائي لكأس انجلترا وعلى وشك التأهل لنفس الدور لرابطة أبطال أوروبا.