بحلول شهر جويلية/ يوليو/ تموز، نكون قد دخلنا النصف الثاني من سنة 2020 التي قيل لنا إنها قد تكون سنة سعيدة، وها هي ترفض إلا أن تتمنى لنا طريق السلامة على طريقة راقصي التوابيت الذين يحوّلون بعض الجنازات في بعض البلدان الإفريقية إلى "أعراس"..
كورونا.. ومصائب أخرى تجعلنا نلوذ بالضحك عسى أن ننسى أن 2020 لم تكن في نصفها الأول سعيدة على ملايير البشر.. والمأمول أن يكون القادم أفضل، فقد بقيت ستة أشهر كاملة من هذه السنة التي قد تحمل لنا مفاجآت معاكسة لمفاجآت النصف الأول..
ولعل سنة 2021 تكون سعيدة بالفعل وليس فقط في مواويل أخينا يونس بني ملال صاحب "رائعة" 2020 سنة سعيدة!
كورونا.. ومصائب أخرى تجعلنا نلوذ بالضحك عسى أن ننسى أن 2020 لم تكن في نصفها الأول سعيدة على ملايير البشر.. والمأمول أن يكون القادم أفضل، فقد بقيت ستة أشهر كاملة من هذه السنة التي قد تحمل لنا مفاجآت معاكسة لمفاجآت النصف الأول..
ولعل سنة 2021 تكون سعيدة بالفعل وليس فقط في مواويل أخينا يونس بني ملال صاحب "رائعة" 2020 سنة سعيدة!