 | ||||
| تطالعون في هذا العدد من جريدة #أخبار_اليوم #الجزائرية: أكد ضرورة إحداث قطيعة مع ممارسات الماضي الرئيس #تبون: "النظام الفاسد انتهى" ـ "عناصر #الهوية_الوطنية خط أحمر" ==== إجماع على ضرورة التجند واليقظة موسم صعب ينتظر 10 ملايين تلميذ ـ وزير التربية يدعو الأساتذة للتجند من أجل المدرسة والأجيال الصاعدة * #بوديبة: "نظام التفويج يتطلب توسيع دائرة التوظيف في القطاع" --- "أخبار اليوم" ترصد آراء أساتذة حول المشروع التمهيدي لإصلاح القطاع: "المنظومة التربوية بحاجة إلى تغيير جذري" ==== فيما طمأنت وزارة الدفاع المتقاعدين والجرحى والمعطوبين الفريق شنقريحة: "الجيش محايد لا يتدخل في السياسة" * وزارة الدفاع: "لا وجود لعناصر من الجيش الوطني في مالي" ==== وكيل الجمهورية بمحكمة #بومرداس يكشف: هذه تفاصيل جريمة قتل "شيماء"كشف وكيل الجمهورية لدى محكمة بومرداس خالد حماش خلال الندوة الصحفية التي عقدها يوم الإثنين 05 أكتوبر 2020 عن تفاصيل قضية مقتل الطفلة المسماة شيماء البالغة من العمر 19 سنة وتنحدر من بلدية الرغاية بالعاصمة، مؤكدا بانه بتاريخ 2 أكتوبر، على التاسعة صباحا، تقدم المسمى "ب.ع" القاطن بمدينة الثنية إلى مصالح الضبطية القضائية للدرك الوطني لبلدية الثنية بولاية بومرداس وقام بالتبليغ عن تعرض صديقته شيماء إلى الحرق بالمكان المسمى محطة البنزين المهجورة المتواجدة بالطريق الوطني رقم 5 بمدخل مدينة الثنية، موضحا المتهم أنه بتاريخ 1 أكتوبر وحوالي الثالثة مساء، كان المتهم رفقة شيماء بمحطة البنزين السالف ذكرها وأضاف وكيل الجمهورية لدى محكمة بومرداس بأن المتهم قال إنه مكث رفقة الضحية شيماء مدة سبع دقائق، حيث طالبته بإحضار الطعام لكونها كانت جائعة، وأثناء انصرافه بحوالي 5 أمتارش اهد الدخان يصعد من الغرفة التي كان فيها رفقة شيماء، وعندها لاذ بالفرار، وفي اليوم الموالي تقدم المتهم المنحدر من مدينة الثنية إلى مصالح الضبطية للإبلاغ عن الواقعة. وتم إسداء معلومات لمصالح الضبطية القضائية لفتح تحقيق معمق وموافاة المحكمة بالنتائج بصفة مستعجلة، وأثناء تنقل الضبطية القضائية إلى عين المكان، تمت معاينة جثة المسماة شيماء محروقة وملقاة على وجهها، كما تمت معاينة بعض الكدمات والجروح بمؤخرة شعرها، وكذا شعر رأسها ملقى إلى جانبها، بالإضافة إلى جرح كبير بأعلى فخذها الأيسر. وأثناء التحقيق مع المشتبه فيه، تراجع عن أقواله الاولى، وأكد أنه بتاريخ 1 أكتوبر اتصلت به الضحية التي تربطه بها علاقة منذ سنة 2017، واتفقت شيماء للالتقاء مع ب.ع والذي قدم إلى الرغاية على متن دراجة نارية، في حدود الثالثة مساء من نفس اليوم. ودخل القاتل رفقة شيماء إلى محطة الثنية المهجورة أين مارس معها الفاحشة، حسبه، ثم قام بضربها حتى فقدت وعيها، واتجه المتهم "ب.ع" لمحطة البنزين المقابلة، وقام بجلب قارورة بلاستيكية مملوءة بالبنزين ورش بها شيماء ثم أضرم النار فيها وغادر المكان، وعلى إثر انتهاء التحريات، تم تقديم أطراف القضية أمام النيابة. وبعد استجواب المشتبه فيه، فقد صرّح المتهم أنه قام باستدراج الضحية إلى المكان المهجور ومارس عليها الجنس، ثم قام بضربها وإسقاطها أرضا، وقام برشها بالبنزين وحرقها. وتمت إحالة المتهم على قاضي التحقيق بموجب طلب افتتاحي لإجراء تحقيق، حيث يواجه المتهم جنايتي الاغتصاب والقتل العمدي مع سبق الإصرار والترصد باستعمال التعذيب وارتكاب أعمال وحشية. | === قرار بإنشاء شركة عمومية تتكفل بالنقل الداخلي #الجوية_الجزائرية ستتفرغ للرحلات الدولية === تحسباً لوديتي #نيجيريا و #المكسيك #بلماضي يستنجد بالأسماء الجاهزة بدنياً |
