"مسيو ماكرون": لم أعد صوفي المسيحية.. أنا مريم المسلمة!
جاء ماكرون إلى المطار ليستقبل الرهينة صوفي
فتفاجأ أنها قد أسلمتْ وصارتْ مريم
فغادر المطار دون أن يُلقي خطابه الذي كانت الصحافة تنتظره
المهم أن الإسلام في أزمة
أدهم شرقاوي
*****
بذلت فرنسا كل جهدها من أجل تحرير رهينة فرنسية مختطفة في مالي، وحين وصلت المطار كان رئيس فرنسا ينتظرها هناك، ثم تفاجأ حين اعتنقت الإسلام وغيرت اسمها إلى مريم!
كان قد جهز خطابا ليهاجم به الإسلام، ويصب جام حقده عليه، ولكن الله أخزاه وجعل مكره وبالا عليه، فهرب دون أن ينطق بكلمة!
جهاد حِلِّس

