-->
أخبار الجزائر والعالم أخبار الجزائر والعالم

من أجمل كلام الحكماء



من أجمل كلام الحكماء


- الحسن البصري: "اسْتَوَى النَّاسُ في العافية، فإذا نَزَلَ البَلاءُ تَبَايَنُوا".
- الرافعي: "مائةٌ مِنْ مائةٍ في التوكُّل على الله تكون مائةً من مائةٍ في النجاح، ولكنَّ تسعةً وتسعين من المائة في التوكّل لا تكون إلا خيبةً محقَّقةً".
- الرافعي: "أشدُّ العداوةِ لا تكون إلا من أشدّ الحبِّ".
- الرافعي: "الحياةُ في المدينة كشُربِ الماء في كُوبٍ من الخَزَفِ، والحياةُ في الطبيعة كشرب الماء في كوبٍ من البلُّور السَّاطع؛ ذاك يحتوي الماءَ وهذا يحتويه ويُبْدِي جمالَه للعين".
- الرافعي: "إنْ رضي المحبُّ قال في الحبيب أحسنَ ما يعرف، وما لا يعرف، وإنْ غضِبَ قال فيه أسوأَ ما يعرف، وما لا يعرف، وما لا يمكن أن يعرف".
- الرافعي: "ما العَقْل النَّاقصُ إلا كالعينِ المريضة: لا ترى أثرَ مرَضِها إلا في الأشياء التي تراها، والأشياءُ مع ذلك صحيحةٌ لا مَرَضَ فيها".
- الجاهلُ صغيرٌ وإن كان كبيرًا، والعالم كبيرٌ وإن كان صغيرًا.
- عكرمة: "إنَّ للعلم ثمنًا فأعطوه ثمنه". قيل: وما ثمنُه؟ قال: "أن تضعه عند مَن يحسِن حفظَه ولا يضيِّعه".
- ثعلب: "كلُّ شيءٍ يَعِزُّ حين ينزُرُ إلا العِلْمَ فإنه يَعِزُّ حين يَغْزُر".
- حاول الاضطلاعَ بأمورٍ تفوق إمكاناتِك، وخطِّطْ لما هو أبعدُ من قُدُراتك، ثم ابدأ العملَ.
- ابن عطاء الله السكندري: "رُبَّ عمُرٍ اتسعتْ آمادُه وقَلَّتْ أَمْدَادُه، ورُبَّ عمرٍ قليلةٍ آمادُه كثيرةٍ أمدادُه". أي: رب عمرٍ لشخص اتسع زمنُه حتى طال وقلَّت أمداده، أي فوائده بأن كان الشخص من الغافلين، وربَّ شخصٍ آخرَ قلَّ عمره لكن كان عمله من العظمة والنفع بمكان. وفي حكمة أخرى للسكندري: "مَنْ بُورِك له في عمره أدركَ في يسيرٍ من الزمن مِنْ مِنَنِ الله تعالى ما لا يدخل تحت دوائر العبارة، ولا تلحقه الإشارة".
- إنْ لم تكنْ حليمًا فَتَحَلَّمْ، فإنه قَلَّ مَنْ تشبَّهَ بقومٍ إلا أوشكَ أن يكون منهم.
- الدُّنيا كالماء المِلْح الذي لا يزداد شاربُه شُرْبًا، إلا ازداد عَطَشًا.
- الدُّنيا كلُّها همومٌ، فما كان منها في سرورٍ فهو ربحٌ.
- الذِّكْرُ مِغْنَاطِيسُ الوصلِ وحَبْلُ القُرْبِ.
- الحَزْمُ في الرأيِ سلامةٌ مِنَ التَّفْرِيطِ، وداعيةٌ إلى الظَّفَرِ.
- ما هَلَكَ مِنْ مالِكَ ما وَعَظَكَ.
- الناكح مُغْترِسٌ، فلينظرِ امرؤٌ منكم حيثُ يَضَعُ غرْسَه.
- اجْعَلْ سِرَّكَ إلى واحدٍ، ومشورتَكَ إلى ألفٍ.
- إذا انتهى السِّرُّ من الجَنَانِ إلى اللسانِ، فالإذاعةُ مُستوليةٌ عليهِ.
- إذا أردتَ أن تُسْعِدَ نفسَك فأسْعِدِ الآخرينَ.
- ليست الشجاعةُ في أن تقول كلَّ ما تعتقده، بل الشجاعة في أن تعتقد كلَّ ما تقول.
- مَنْ أتَى فَضْلًا فقد أوْجَبَ شُكْرًا.
- مَنْ جعل الحمدَ خاتمًا للنِّعمة جعَله الله مفتاحًا للمَزِيد.
- إذا أبْصَرتِ العَيْنُ الشهوةَ عَمِي القَلْبُ عن الاختيارِ.
- العتّابي: "حظُّ الطَّالِبينَ من الدَّرْك، بحسب ما اسْتَصْحَبوا من الصَّبْرِ".
- إنَّ شرَّ الأَخِلَّاء مَنِ التمس منفعةَ نفسِه بضُرِّ أخيه، ومن كان غيرَ ناظرٍ له كنَظْرَةِ نفسه، أو كان يريد أن يرضيه بغير الحق لأجل اتّباع هواه.
- إن مُجاوِرَ رجالِ السوء ومُصاحِبَهم كراكبِ البحر: إنْ سَلِمَ من الغرق لم يَسْلَم من المَخاوِف.
- إنَّ في السُّكُوتِ ما هو أَبْلَغُ منَ الكَلامِ، فإنَّ السَّفيهَ إذا أعْرَضْتَ عنه تركْتَه في اغْتِمامٍ.
- إنَّ مشقَّةَ الطَّاعةِ تَذْهب ويَبْقى ثوابُها، وإنَّ لذَّةَ المعصية تَذْهب ويبقى عِقَابُها.
- ابن عطاء الله السكندري: "أنت حرٌّ مما أنت عنه آيِسٌ وعبد لما له طامعٌ".
- أرسطاطاليس: "لا غنى لمن مَلَكَهُ الطَّمَعُ، واستولتْ عليه الأَمانيُّ".
- لا تلُومَنَّ مَنْ أساءَ بك الظَّنَّ إذا جَعْلتَ نفسَك هدَفًا للتُّهْمَة.
- العجَلةُ لا يزال صاحبُها يجتني ثمرةَ الندامة، بسبب ضَعْفِ الرَّأي.
- مَنْ عمِيَ عن مَكامِنِ الغدر في نفس عَدُوِّه كان قَمينًا (جديرًا) أن يرتَكِس في مَهَاويها.
- إنَّ العظيم بحق هو مَنْ يُشعر الجميع في حَضْرته بأنهم عظماء.
- أَوْلى النَّاس بالعفو أقدرُهم على العقوبة.
- العُجْبُ فَضيلةٌ يَراها صَاحِبُها في غيرِهِ فَيَدَّعيها لنَفْسِهِ.
- الجمال الظَّاهِرُ الحُسْنِ يَقْدِرُ المُصَوِّرُ أن يحكِيَه بالأَصْباغ، أمّا الجمالُ الذي للأَنْفُسِ فلا يمكن؛ لأنه للإنسان بالطَّبْع.
- العَقْل أَمُورٌ بالمَعْروفِ، نَهُوٌّ عن المُنْكَرِ، فمَنْ لم يَنْهَهُ عَقْلُه نهاه أَدَبُه، ومَنْ لم يَنْهَه أَدَبُه نَهَتْهُ التَّجَارِبُ.
- ليس الكاملُ من صدرَ عنه أنواعُ الكراماتِ، وإنما الكاملُ الذي يقعد بين الخَلْقِ يبيع ويشتري معهم، ويتزوج ويختلط، ولا يَغْفُلُ عن الله لحظةً.
- السَّريُّ السَّقَطِيُّ: "صِدْقُ الانقطاعِ ألَّا يكونَ لكَ إلى غيرِ الله عزَّ وجلَّ حاجةٌ".
- كيف يكون عاقلًا مَنْ باع الجنَّةَ بما فيها بشهوةِ ساعة؟.

التعليقات



إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة

أخبار الجزائر والعالم

2020