هذا الطفل الفلسطيني عاد من مدرسته ليجد منزل
عائلته مدمرا في بيت حنين شمال مدينة القدس المحتلة..
فقط تأملوا وجهه لتتخيلوا حجم الغضب الذي
يشعر به ..
ألعابه.. غرفته. ذكرياته.. كل زاوية فيها صوت
ضحكته.. أحلامه.. تخيلاته.. كلها دمرتها جرافات الاحتلال ..
أين الفورة العربية وأين الغضبة الإسلامية ضد
الصهاينة؟.. حسبنا الله و نعم الوكيل..