وسط غرقي في مشاغل الحياة
رن هاتفي مبشرا برسالة جديدة
فتحتها فإذا هي من رقم غريب!
كتب فيها:
بماذا تفكر الآن
افتح المصحف على الصفحة 322 واقرأ الآية 1..
قادني حب الفضول أن أترك كل شي
بين يدي وأتجه نحو مصحفي
وبكل شغف أسارع بفتحه!
لمن أراد أن يعرف ما تقوله الآية المقصودة
ليغذي قلبه ويفتح مصحفه..
ومن كان "كسلانا" أو لم يكن مصحفه قريبا منه يمكنه التعرف على الآية الكريمة وتفسيرها على هذا الرابط:
لـَا حَوْلَ وَ لآ قوّة إلـا بـــــــــــــــــــالله
ردحذف