أطلقت
مجموعة من الصحفيين الجزائريين حملة تحت شعار "صحفيون ضد المستهزئين بالشريعة"،
تعبيرا عن رفضهم للتطاول على الإسلام ومقدساته وأحكامه باسم حرية التعبير، وعرفت
الحملة تجاوبا كبيرا في الوسط الإعلامي الذي يرفض أن يتعرض "الدين الحق"
الذي يعتنقه أزيد من ملياري شخص في العالم إلى التطاول والاستهزاء.
وفي هذا
السياق كتب "الإعلامي ـ الشاعر" رابح ظريف على جدار صفحته الفايسبوكية
قائلا:
الاستهزاء
بالعقائد ليس فكرا تنويريا ، بالأساس ليس فكرا، إنه عبارة عن ردّ فعل غير واعي ضد
الحقيقة.. بالنسبة لي الاستهزاء بالعقائد حالة نفسية واجتماعية قديمة وبدائية تعود
على الاقل إلى أربعة عشر قرنا إلى الوراء".