صنعت وفاة الملك
السعودي عبد الله بن عبد العزيز فجر الجمعة 23 جانفي 2015 الحدث ليس في وسائل
الإعلام فقط، بل على مواقع التواصل الاجتماعي أيضا، ورأى كثيرون أنه من الضروري
التوقف وقفة تأمر واعتبار بهذه المناسبة، فملك الموت لا يفرق بين ملك متوج وفقير
بأسمال بالية.. ولا بين ثري صاحب مجد، وبائس لا يسمع به أحد.. ففي النهاية يخرج
المرء من الدنيا تاركا ما فيها، ليفضي إلى ما قدّم.. فكفى بالموت واعظا..
اللهم ردّنا إليك
ردا جميلا، واقبضنا إليك غير فاتنين ولا مفتونين.