أصيب الداعية السعودي الشهير
الشيخ عائض القرني يوم الثلاثاء 1 مارس 2016 وقتل عدد من مرافقيه في عملية إطلاق
نار في الفلبين.
وكان الشيخ عائض غرد على
حسابة الرسمي على تويتر قبل دقائق من الحادث كاتباً "لا تسل أحداً عن درجة
إيمانه، سل نفسك عن محافظتك على الصلاة، وكثرة ذكر الله، ومصاحبتك للقرآن، وحفظ
لسانك وسلامة قلبك".
وقال نصار إن الشيخ عائض
القرني بخير، كما أعلن عن مقتل خمسة من مرافقيه.
وذكرت مصادر أخرى أن الشيخ
القرني إلى المستشفى أثر إصابته بطلق ناري بعد محاضرته في زانبونغا بالفلبين.
وكان الشيخ عائض غرد على
حسابة الرسمي على تويتر قبل دقائق من الحادث كاتباً "لا تسل أحداً عن درجة
إيمانه، سل نفسك عن محافظتك على الصلاة، وكثرة ذكر الله، ومصاحبتك للقرآن، وحفظ
لسانك وسلامة قلبك".
وأكد دعاة في المملكة
العربية السعودية، سلامة الداعية عائض القرني، بعد أنباء إصابته بإطلاق نار خلال
زيارته للفلبين.
وقال الداعية الإسلامي،
سلمان العودة، نائب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الذي يرأسه القرضاوي:
"الشيخ الصديق عائض القرني بخير وهو في الفلبين دعواتكم له ولمن معه،"
في حين قال إمام الحرم المكي السابق، عادل الكلباني في تغريدة: "ردّك الله
سالما معافى، وحفظك من كل سوء، وردّ كيد الظالم في نحره عائض القرني."
يذكر أن قناة "ABC" الإخبارية نقلت
على لسان رافائيل سيغويس، نائب الأمين بوزارة الخارجية الفلبينية قوله بتاريخ
الـ24 من فيفري الماضي إن الحكومة السعودية طلبت من عدة دول بما فيها الفلبين
تعزيز الحراسة الأمنية، لافتا إلى أنه لا يعلم طبيعة التهديد التي تم الإبلاغ عنه.