آلاف التلاميذ يتمسكون بمطلب "بكالوريا اختيارية".. والإشاعات ترهقهم
🛑 تلاميذ: "معنوياتنا منهارة.. وحفظ النفس أولى"
🚫 مصدر من وزارة التربية: "البكالوريا لن تكون اختيارية.."
✋بقلم: الشيخ بن خليفة
benkhlifa@gmail.com
يتصفحون مواقع التواصل الاجتماعي عبر هواتفهم الذكية وحواسيبهم، بحثاً عن خبر جديد أو حتى إشاعة منتشرة أو خيط أمل.. أكثر مما يتصفحون كتبهم وكراريسهم بحثا عن دروس يُحتمل أن تكون محوراً لأهم امتحان في حياتهم.. الأمر يتعلق بالآلاف من تلاميذ الأقسام الثالثة ثانوي، المقبلين، مبدئياً، على اجتياز ما يمكن وصفه "أغرب بكالوريا" في تاريخ الجزائر.. الامتحان المصيري الذي كان يُفترض إجراؤه في جوان الماضي، غير أن تفشي جائحة كورونا تسبّب في تأجيله إلى سبتمبر.
بكثير من التوجس والحيرة والقلق والتوتر والإحباط يتابع عدد غير قليل من التلاميذ المعنيين ببكالوريا 2020 أحدث الأخبار والمستجدات الوطنية، يحلمون بخبر يثلج صدورهم، ويبعث فيهم الأمل في تحقيق حلم دخول الجامعة دون تعريض صحتهم وصحة أفراد عائلاتهم للخطر، وبدأ بعضهم ينتظم في مجموعات على مواقع التواصل الاجتماعي، التي تحولت إلى منبر يضج بمنشورات وتعليقات تنادي بجعل البكالوريا اختيارية هذا العام..
🛑شاهد: فيديو يلخص مطلب آلاف التلاميذ المقبلين على بكالوريا 2020 في الجزائر
حفظ النفس أولى
يرفع المطالِبون بـ"بكالوريا اختيارية" شعار "الصحة قبل كل شيء"، مشدّدين على أن حفظ النفس أولى وأهم من أي امتحان دراسي، ومعبّرين عن قلقهم المتزايد من تصاعد أعداد المصابين بالوباء التي تواصل تحطيم الأرقام القياسية..
ويوّجه الآلاف، وربما عشرات الآلاف، من تلاميذ "التارمينال" نداءً صريحا وقويا ومباشر لوزير التربية والسلطات العليا في البلاد، وعلى رأسها رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون لإصدار قرار يقضي بجعل بكالوريا هذه السنة اختيارية مثلما تقرّر مع امتحانات البيام، وهذا بالنظر إلى الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد؛ وفي المقام الأول تفشي وباء (كوفيد19) وكذلك درجة الحرارة العالية، واقترح المعنيون الاكتفاء باعتماد معدلات الفصلين الأول والثاني فقط.
وأشار التلاميذ إلى أن غالبيتهم كانوا قد حصدوا معدلات تفوق المتوسط وأن التوجه إلى الامتحان في مثل الظروف الصحية التي نعيشها يحمل الكثير من المجازفة قد تكون غير محمودة العواقب!
استفتاء: 91 بالمائة من التلاميذ مع "الاختيارية"!
يشير التوجه العام المعبر عنه عبر مواقع التواصل الاجتماعي إلى أن أغلبية تلاميذ الأقسام النهائية "يحلمون" ببكالوريا اختيارية، وهو ما أبرزته نتائج استفتاء إلكتروني أجرته صفحة فيسبوكية خاصة بالبكالوريا، وشهد مشاركة نحو 30 ألف مصوّت، حيث عبّر 91 بالمائة من المشاركين في الاستفتاء عن تطلعهم لقرار يقضي بجعل الباك اختيارياً، مشيرين إلى أن ذلك لا يقلل أبدا من قيمة انتقال أصحاب المعدلات المقبولة إلى الجامعة..
وتقدم عدد من طلاب البكالوريا بجملة من المقترحات لـ"إنقاذ الوضع"، أهمها:
ـ أن تكون البكالوريا اختيارية، وذلك باحتساب معدل الفصلين خفض معدل القبول إلى 9
ـ تحديد العتبة للأحرار ومن لم يكن لهم الحظ في الحصول على معدل مقبول في الفصلين، مع ضمان إجراء الأحرار الامتحان في مكان قريب من إقامتهم..
وبكثير من الحسرة، قال أحد التلاميذ رداً على سؤال لـ"أخبار اليوم" بشأن تأثر مصداقية و"قدسية" الباك في حال اعتماد الباك الاختياري: امتحان البكالوريا ليس قرآنا وليس سنة من اجتهد طول العام يستحق أن يصعد الجامعة بكل فخر بمستواه فليس امتحان خمسة أيام سيثبت مستوى التلميذ بل ما بذله من مجهود طول العام
وأضاف محدثنا قائلا: من المستحيل الحفاظ على التباعد الاجتماعي في ظل اجتياز الامتحان فنحن نرى في المستشفيات أطباء بكل تلك الإمكانيات ولم يسلموا من الوباء أولا وثانيا مع القلق والخوف والضغط مستحيل أن يحافظ التلميذ على هدوء أعصابه...
الوضع النفسي للتلاميذ سيئ.. والإشاعات تُربكهم
"حقا نحن نعاني في صمت ولا يحس بنا أحد.. نخشى أن نكون سببا في موت شخص من أقاربنا.. أصبحنا نخاف من هذا المرض ومن فقدان الوالدين بالإضافة إلى التوتر بسبب البكالوريا.. حقا هذا الوضع لا يحتمل من فضلكم.. استمعوا إلى رسالتنا وردوا علينا.. فصمتكم يقتلنا".. عينة من رسائل كثيرة تلقتها مدونة "أخبار الجزائر والعالم" طيلة الأيام الماضية، تلخص الوضع النفسي لآلاف التلاميذ، وهو ما عبّرت عنه الطالبة روان التي أكدت أن الوضع النفسي للتلاميذ أصبح سيئا جدا، وهو يزداد تدهوراً يوما بعد آخر، وطالبت السلطات ـ باسم زملائها ـ بضرورة إيجاد حل في أقرب وقت، وهو ما يشاطرها فيه زملاؤها الذين أطلقوا حملة إلكترونية ترفع شعار "بكالوريا اختيارية"، واتصلوا وتواصلوا بجهات كثيرة، بعضها رسمي، وبعضها غير رسمي، على أمل أن يصل نداؤهم ويلقوا الإجابة الشافية..
ومقابل هواجس التلاميذ المنشغلين ـ حالياً ـ بالتفكير في كيفية اجتياز الامتحان أكثر من انشغالهم بمضمون الأسئلة المتوقعة، تبدو وزارة التربية ماضية في قرار تنظيم الباك في موعده وبصفة إجبارية، على الأقل حتى كتابة هذه الأسطر، ولا تتفاعل مع نداءات "بكالوريا اختيارية"، لا بالسلب ولا بالإيجاب، وهو "الصمت" الذي فتح الباب واسعا أمام الإشاعات المُربكة والأكاذيب المختلفة التي يفبركها البعض.. ويصدّقها كثيرون رغم أنها مفضوحة في الغالب..
مصدر رسمي "يصدم" التلاميذ..
في محاولة للبحث عن صدى رسائل ونداءات وحملات المطالبين بجعل البكالوريا اختيارية، تواصلنا مع مصدر في وزارة التربية، تثق في معلوماته، فأكد أن قضية الباك الاختياري غير مطروحة أصلا للنقاش ـ على الأقل في الوقت الحالي ـ مستبعداً تماماً الفكرة، ومذكّرا بأن بكالوريا سبتمبر ستُجرى وفق ضوابط محددة وإجراءات وقائية صارمة لمنع تحول مراكز الامتحان إلى بؤر للعدوى..
وأشار مصدرنا الخاص إلى أن السلطات ارتأت اتخاذ إجراءات استثنائية هذه السنة لتنظيم البكالوريا التي ستجرى في سبتمبر القادم، ومنها استخدام أجهزة قياس الحرارة عند مداخل مراكز الامتحان، ووضع عدد قليل من الممتحنين في كل قاعة، حرصاً على ضمان التباعد الاجتماعي..
سيناريوهات..
وفي انتظار أن ترد وزارة التربية أو الحكومة بصفة رسمية وصريحة على نداءات هؤلاء التلميذ المحبَطين، ينصح مختصون التلاميذ بعدم الانشغال بالإشاعات ومحاولة التركيز على المراجعة، لاسيما أن البرنامج يتضمن فصلين فقط، ومن غير المستبعد أن تكون الأسئلة في متناولهم، ولن يخسروا شيئا إذا تقرّر جعل البكالوريا اختيارية..
ويرى متتبعون أن كل الاحتمالات واردة في حال استمرار المنحى التصاعدي للإصابات بكورونا، وهناك عدة سيناريوهات قد يتم اختيار أحدها خلال شهر أوت القادم.. منها سيناريو التأجيل، وسيناريو الباك الاختياري الذي يبدو أن الوزارة ترفضه تماماً حالياً.. كما يبقى سيناريو إجراء الباك مثلما هو مقرّر وارداً أيضا.. علما أن بعض الدول لم تتردد في إلغاء البكالوريا واعتماد طرق أخرى في التقييم، بالنظر إلى الظرف الاستثنائي الذي تمر به البشرية قاطبة.. فما الذي ستقرّره سلطات الجزائر..؟ ننتظر لنرى..
هذا ما يقوله المدافعون عن "إجبارية الباك"
يرى مدافعون عن "إجبارية الباك"أن إجراء البكالوريا ضرورة لأن الأمر يتعلق بامتحان "مقدس" يمنح مفتاح دخول الجامعة وعدم إجرائه يعني "التلاعب" بمستوى التعليم العالي المتدهور أصلا..
ويشير آخرون إلى أن إجراء الامتحان في ظل احترام التباعد الاجتماعي وارتداء القناع الواقي لا يشكل أي خطر على الصحة العمومية والفردية..
ويعتقد كثيرون أن اعتماد خيار الباك الاختياري قد لا يكون عادلا لجميع التلاميذ، بالنظر إلى تفاوت مقاييس التقييم بين الأساتذة في مختلف الثانويات، فهناك "المتساهلون" في منح النقاط.. وهناك "المتشددون"، وهناك "بين بين"..
كيف يرد أصحاب "نظرية" البكالوريا الاختيارية؟
حملت مدونة أخبار الجزائر والعالم حجج المدافعين عن ضرورة إجراء الباك أيا كانت الظروف إلى المدافعين عن "نظرية" البكالوريا الاختيارية، وطلبت منهم الإدلاء بآرائهم في مجموعة فيسبوكية تدعى "لا للبكالوريا.. نريدها اختيارية"، فاتفقوا على أن الباك ليس أكثر قدسية من الإنسان.. وفيمايلي بعض تعليقاتهم ننشرها كما هي.. وفي بعضها أخطاء لغوية نعتذر عنها:
بما يخص مصداقية شهادة البكالوريا فإن لإختبارات الثلاثيات ايضا فيها مصداقية وبما يخص لأساتذة بمختلف معاملاتهم فهم تخرجو من الجامعة التعليم العالي وجتازو إمتحانات مسابقات التوضيف فهذه كلها مصدقية الوزارة في لأستاذ فكيف الوزارة ليس لها مصداقية للأستاذ وللفصول ولاختبارت فميف على التلميذ ان يعطي لها اهمية ومصداقية
فهءا القرار يكون صفعة على التلاميذ المتكاسلين الذين يغيبون كل لاسبوع ولا مبالات بدراسة وتحطيم اصدقائهم الذين يريدون الدراسة وفرصة نجاح التلاميذ النجباء وبنسبة لوزير التربية ان كانت الباكلوريا لاختيارية ام إجبارية فعليه ان يكون حاضر مع تلاميذه حتى عبر صفحة فيسبوك مثل وزير التعليم العالي فهو يطمئن تلاميذ وكلابه يوما أين أنت يا وزير التربية
***
استاذ حنا طلبنا بكالوريا اختيارية لانو رح تخدم لجميع
يعني من تحصل على 10 وفوق نجح ولباقي يجتاز
هكدا تسهيلات
اولا تخفف ضغط الكقير من تلاميذ منهم 25k تلميذ مطالب بالاختياري
يبقاو لقاليل من النسيابييين
لي عام كامل يغيبو وميقراوش
ويقول صح فالباك ويجيبوه. بالغش اكيد
تاني شيء استاذ
حنا اقسم بالله رانا من شهر ماي نقراو
ونعاودووو خطش ننساو
يعني تعبنا من نفس شيء
وخلي ضغط تاع ابااااء
وتخمااام هلكنا
استااذ بكالوريا في عادي هي خوف وضغط ما بالك في متل هذه الظروف
بالنسبة للوزير لي راه يقول تدابير وقائية نقلك راك درت تدابير ايييه وتباعد واقنعة واقية ولكن يا ترى هل ستتحمل مسؤولية الطالب وتهوره فالشااارع وخارج مركز امتحان
هذااا شيء معرووووف واضح
اغلب دول الغت بكالوريا لسلامة وصحة ابناءها
لبنان الغتها نظرااا لطلب تلاميذ
وحنااا قعدنا ضحية وزاااارتين
استاذ تونس راهم ولاو ضحكة بين شعوب عالغش وتبهدايل حكاو عليهم فاعربية
مغرب اغلب طلاب معدلات عالية راهم يتناقشو في ذلك وخلي عالتلميذة لي ماتت وخلي عالموضوع تاع رياضيات واصابات
يعني نعاندوهم ول كفاه
وحنا بقينا بين تعليم عالي يقول لالا راه اكتضاض. وتاع تربية ساكت استاذ كانت اصابات 50 حبسنا مقاعد دراسة كي ولات 600 حابينا نجوزز لباك انا نفضل نسمح فالباك ومنروحش ضحية مرض
*********
1-امتحان البكالوريا ليس قرآنا وليس سنة من اجتهد طول العام يستحق ان يصعد الجامعة بكل فخر بمستواه فليس امتحان خمسة أيام سيثبت مستوى التلميذ بل ما بذله من مجهود طول العام
ليس تلاعبا بمستوى التعليم العالي فنحن نرى الغش في مراكز اجراء البكالوريا وكيف يتحصلون اولاد الجاه على الشهادة دون معانات...
2-البكالوريا الاختيارية هي الحل الانسب لجميع التلاميذ فكذب عليك من قال تلميذ البكالوريا لا مستوى له بالفصول فنحن نعلم ان جل الاساتذة لا يمنحون اي اهتمام بنقاط الفصول ولا يعملون على التزوير لأنه ليس بمهم والكل يعلم اختبارات الفصول أصعب من البكالوريا لهذا اثبات المستوى يكون في الفصول لا في البكالوريا ولو كانت الفصول غير معترف بها اذا لما نجتاز الاختبارات الفصلية لنختبر مستوانا واين نحن من المراجعات....
3- من المستحيل الحفاظ على التباعد الاجتماعي في ظل اجتياز الامتحان فنحن نرى في المستشفيات أطباء بكل تلك الإمكانيات ولم يسلمو من الوباء أولا وثانيا مع القلق والخوف والضغط مستحيل ان يحافظ التلميذ على هدوء اعصابه...
مليون طالب لن يسلمو كلهم من الوباء بل ستكون أعظم كارثة بشرية ستحدث...
3-يا سيدي قد فقدت كل عائلتي بسبب هذا الوباء لا قدرة لي على الاستمرار في ضرف كهذا مع أنه اريد ذالك بشدة...
اناس فقدو احباء فقدو حتى الثقة بالنفس كيف لنا اجتياز الامتحان في ظرف هكذا نرجو ان تستمعو لصرخة مليون طالب فنحن لسنا المغرب ولا تونس نحن البلد القارة بشعب عظيم قد فقدنا الكثير ولا نريد ان نفقد المزيد....
تحياتي لكم...
**********
الجواب الاول :اذا تكلمنا عن مستوى التعليم فيبدا من القاعدي إلى الاساسي ثم الثانوي
والطلاب باختلاف مستواهم ضحية مناهج اوروبية بعقلية جزائرية لا تهمتم بتطرير برنامجها الا نادرا
الاجابة عن الاول :
البكالوريا امر مقدس ولكن عند الله النفس مقدسة اكثر لا توادو بأنفسكم إلى التهلكة واذا كانت فرنسا صاحبة البكالوريا والغت الموضوع والعديد من الدول التي وضعت صحة شعبها قبل اي شىء وكما لاحظنا اضرار التي حققها الذين ضحوا بالشعب مثل تونس والمغرب ماذا حدث لهم وكم من الاصابات حققو وميزانية الدولة لاتسمح بتوفير الاحتياطات اللازمة ولوكانت قادرة لكانت من الدول الكبرى والمتطورة في العالم
الاجابة على الثاني :
كنا اسلفنا ان الدولة لا تستطيع توفير كل ذلك واضافة يمكنها التحكم بالتلاميذ داخل المؤسسة والقاعات ولكن لا يمكنها منع الاكتظاظ امام باب المؤسسة وايضا في الخارج
الاجابة على الثالث:
سأقول له اننا الابناء والدولة هي الام...كيف لام ان تقسو على ابنائها..؟
*********
استاذ اولا نقاط حقيقية يعني مهييش بالغش لانو واحد معلابالو انو رح يستخدم لفصول يعني اتعااب وجهود ولي يقرى راه باين يقرا طول لعام مش فالباك برك...بالنسبة لي يقول لباك عندو مصداقية ومنا استاذ حنا رانا في ظرف استثنائي يعني مش رح بعتمدو هكدااا طول لعام واغلب دول الغت بكالوريا حفااااظا على صحة ابنائها يعني صحة اووووولى وهذو دول وااااعية طبعااا كما نرى لبنان الغت بكالوريا نظرااا لطلب ابناءها يعني حققت لهم مطلبهم... رانا في 5 شهر بدون دراسة ومراجعة فالبيت لا تكفي حتى ليكوغ مغلوقين ومع ضغط نفسي وتعبط وضغوطات اولياء رانا مقدرنا نقراو مقدرنا نقاوموووو ولي يقول وزارة ما وزارة انا نقلك ونكتشف انو لعوام سابقة كانو نص تلاميذ راحو ظلم يعني كانو يطلعوهم بنسبة محددة يعني في جال اكتضاض تضيع حلم تلميذ تضيع فرحة يمكن تعد الاخيرة لاحد الاولياء يعني هذا كل كانت خطة من وزارة... ولي يقول تدابير وقائية وكدا صح راكم رح ديرو تدابير وتباعد ومنا بصح براااااا فشااااارع عند باااااب المركز يقدرو يمنعوهم يقدرووو ينحو اكتضاض وكدا نن نضن كلهم متهورين كما قع شعب صحتنااااا اولى نريد بكالوريا اختيارية اين هي وعووووووود الرئيس نهار قال صحة ابناءنا اولى ونطمئن اباء من استحالة سنة بيضاء نريد بكالوريا اختيارية تخدم الجميع للحد من الاكتضاض وتقليل من ميزانية
**********
ماش قضية مرض واجراءات وقائية... رانا تعبنا 5 شهـر وحنا فدار لا استاد لا والو حنا موالفين نقراو في القسم مع الاستاد ونزيدو نروحو نقراو ليكور باش نفهمـو مليح مي دورك رانا بلا استاد بلا دروس خصوصية نسينا كلشي 🤤 وثاني حاجة حفظ النفس اولى قرينا مقاصد الشريعة وفهمنا بلي حفظ النفس اولى وهادي لقضية راهي عادلة پسك اختيارية لي عندو فصول ينجح ولي مجابش موايان يفوت ماقولناش كامل منفوتوش
واش لفايدة كي نروح نفوت شهادة ماراحاش تكون معايا ف لقبر ندي معايا غير افعالي
من لخر كاينين شي ناس ماخصهم غير يعبدو لقرايا حنا نو نعبدو ربي ونخافو على رواحنا
****
هل المستوى اهم ام حياتنا؟ المستوى أصلا متدهور وامتحان 5 ايام لن يرفع من المستوى الغير موجود هم يجلسون في منازلهم ويطالبون ببكالوريا اجبارية وعلى الطلاب البكالوريا المخاطرة بحياتهم لرفع المستوى الغير موجود لوكان اولادهم يجتازون هذا الامتحان لما تذكروا معنى كلمة المستوى واذا ارادوا فعلا ان نجتاز شهادة البكالوريا فل يلتزم الشعب بهذا الحجر وتقل الإصابة ونجتاز عادي نحن لسنا خائفين من امتحان 5 ايام صحتنا وصحة اوليائنا هي ما تخيفنا
اكبر دول المتقدمة والتي شهادتها معترف بها دوليا قامت بإلغاء البكالوريا بالنسبة للجزائر ليس معترف بيه دوليا وليس له اي مصداقية وحفظ صحة طلاب والأساتذة لها أولوية اما ثانية بالنسبة للقناع وشروط الوقائية فهناك أطباء وبلباس الواقي والقناع ونساهم الكورونا انا نقطة أخرى سلطات تضمن ارتداء الكمامات والقناع الواقي داخل المؤسسات وفي الخارج هل يا ترى تضمن عدم احتكاك تلاميذ أثناء تنقل من البيت إلى مراكز الامتحانات وخارج المؤسسات بالاضافة إلى ان هنا تلاميذ يعانون من أمراض تنفسية لا يستطيعون ارتداء الكمامات لي ساعات ثالثا نعم يمكن تحقيق العدالة فكل واحد يأخذ تقويم حسب مستواه ولا يظلم احد وتحظير البكالوريا ليس في آخر دقيقا بل من بداية سنة
اول شيء. خرجنا من مارس كلشي تغلق علنيا كاين لي مخلصش الفصل الثاني حتا خلاونا عالقين
ثاني شي هو كيفاش نقرى واحدي ومرة ستة اشهر. ونحن لا دروس خصوصية لا والو حتى الانترنت معندناش كيما تاع امريكا.
ثالثا نفسيتنا محطة هي تحت الصفر راحت البنة تاع القرايا.
رابعا كل يوم نسمع وفات تلوى وفات. كيفاه نقرا
خامسا. حنا والبيام مشتركين في نقطة واحدة وهي الصحة وحفظ النفس لي هو من مقاصد الشريعة الاسلامية
فقتل النفس جريمة. ربي سبحان قال ولا تلقوا بأيديكم الا التهلكة..
كاين لي تقاسا كاين لمرض كاين لي فقد يماه وباباه بصح نتوما ماتسمعوهومش
حنا ذاكرتنا ليست مثل ذاكرة الهاتف.. بل محدودة عييينا وكرهنا وملينا حسوا بيناه
اختيارية تقليل اكبر عدد من الممتحنين. تقليل الضغط. ماذا تريدنا اكثر من هاذا
عن اي مصداقية تتحدثون لا يعترف بيها لا عالميا ولا دوليا
عندنا انذارين وزيدوا مرضونا كامل تولي ثلاث....
فكروا بعقولكم. وقلوبكم دع الضمير يسيطر عليكم
لا لانتحارية ✋🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫
13 سبتمبر ستكون الجزائر ممتلءة هل تستطيعون السيطرة على الوضع امكانياتكم بسيطة لا تقارنوننا ب الدول المتطورة هوما ولغاو الباك ما بالك بنحن....
احنا تعبنا فالفصول أيعقل من سبتمبر 2019 حتى سبتمبر 2020 لوكان روبو لكان تكسر احنا مكناش نستناو شهر على الباك باش يخرجوا الاحتمالات ونحفظوهم والتأجيل لم يكن لي صالحنا فقد ظلمونا حسبي الله ونعم الوكيل تأجيل ساعد لي كانوا ينقزو من الحيط اي عطاوهم فرصة كأنه الدخول المدرسي واحنا تعبنا الاستيعاب مرتاش نستوعبوا لا نريد أن نكون فئران تجارب نريد بكالوريا اختيارية كل واحد يتحمل مسؤولية تصرفاته هوما ظلموا نفوسهم وبكالوريا اختيارية مصلحة الجميع من كل النواحي في هذه الظروف الاستثنائية والامكانيات الضعيفة. والتجمع فيها فيها والتلاميذ راهم قد ما يبنوا دولة الوغ اختيارية احسن حل ونفس الوقت متفقدش مصداقيتها.
***
1-امتحان البكالوريا ليس قرآنا وليس سنة لاستعمالك كلمة "مقدس" من اجتهد طول العام يستحق ان يصعد الجامعة بكل فخر بمستواه فليس امتحان خمسة أيام سيثبت مستوى التلميذ بل ما بذله من مجهود طول العام
ليس تلاعبا بمستوى التعليم العالي فنحن نرى الغش في مراكز اجراء البكالوريا وكيف يتحصلون اولاد الجاه على الشهادة دون معانات...
2-البكالوريا الاختيارية هي الحل الانسب لجميع التلاميذ فكذب عليك من قال تلميذ البكالوريا لا مستوى له بالفصول فنحن نعلم ان جل الاساتذة لا يمنحون اي اهتمام بنقاط الفصول ولا يعملون على التزوير لأنه ليس بمهم والكل يعلم اختبارات الفصول أصعب من البكالوريا لهذا اثبات المستوى يكون في الفصول لا في البكالوريا ولو كانت الفصول غير معترف بها اذا لما نجتاز الاختبارات الفصلية لنختبر مستوانا واين نحن من المراجعات....
3- من المستحيل الحفاظ على التباعد الاجتماعي في ظل اجتياز الامتحان فنحن نرى في المستشفيات أطباء بكل تلك الإمكانيات ولم يسلمو من الوباء أولا وثانيا مع القلق والخوف والضغط مستحيل ان يحافظ التلميذ على هدوء اعصابه...
مليون طالب لن يسلمو كلهم من الوباء بل ستكون أعظم كارثة بشرية ستحدث...
3-يا سيدي قد فقدت كل عائلتي بسبب هذا الوباء لا قدرة لي على الاستمرار في ضرف كهذا مع أنه اريد ذالك بشدة...
اناس فقدو احباء فقدو حتى الثقة بالنفس كيف لنا اجتياز الامتحان في ظرف هكذا نرجو ان تستمعو لصرخة مليون طالب فنحن لسنا المغرب ولا تونس نحن البلد القارة بشعب عظيم قد فقدنا الكثير ولا نريد ان نفقد المزيد....
تحياتي لكم...
***
حقيقة أن البكالوريا امتحان مقدس لكن عندما تكون الإصابات جد جد قليلة ليس عندما تفوق حاجز الخمسمائة هكذا يصبح إنتحار أو إلقاء بالنفس إلى التهلكة وكما نعرف أن صحتنا أهم فمعظم الدول ألغتها حتى الدول المعترف بشهادتهم دوليا.
و بالنسبة لسؤال الثاني حتى لو إرتدينا القناع قد يصيبنا المرض لأننا نرى دكاترة باللباس الواقي والأقنعة وجميع الأجهزة الوقائية إلا أن الفيروس أصابهم وهناك من توفى، فكيف لكمامة أن تحميك من فيروس أرعب العالم.
و أخيراً الباك اختياري هو في خدمة الجميع ومن يقول ليس عادلا هو نفس التلميذ الذي يقول خلال الفصول "الصح في الباك" وهذه ما جعلت أنانيتهم تظهر اليوم عند مطالبتنا بالباك الاختياري أما بالنسبة للأساتذة نحن في عام مصيري فمن المستحيل أنه يساعدك الكل كانوا معنا على إستقامة ولكل شخص حقه.
****
اول حاجة السؤال الاول يقصدو بيه مصداقية البكالوريا تتبخر وهو اصلل من بدايته معندوش حتى مصداقية مثال ولي سمعناه يوم امس بكالوريا 2017 جاء امر من الوزارة للذين يضعون اسئلة امتحان البكالوريا بضبط في مادة الفلسفة اخبروهم بأن لايضعو مقالة الاخلاق جدل لانها تتعب المصححين...عن اي مصداقية تتحدثون وهم يهتمون بأنفسهم.
وثانيا لوكانت الكمامات والوقاية تحمي الانسان من الاصابة بالفيروس لما اصيب بعض الاطباء والممرضون وللاسف غادرو الحياة.
ثالث شيئ الاساتذة لم تمنحنا حتى نقطة زيادة عن حقنا وبالنسبة للحراسة كانت مشددة واصلا حنا متعطيناش قلوبنا باش نغشو ولا نقبلوهم باش يصدقو علينا وزيد محسبناش بلي راح يصرا هاك والفصول راح تكون عندها اهمية ويقدر ربي وراح تتحسب كنا نوجدو في رواحنا ونختبرو في نفوسنا للباك الرسمي
هذا هو الرد تاعي.
*****
1 ليس بالضرورة اجتياز الشهادة لانها فترة إسثنائية <مقدس> لاهي قرآن لا هي سنة امتحان عادي يتنقل بيه الطالب لاثبات مستواه ويعني كل طالب مستواه معروف خلال المسيرة الدراسية ليس في البكالوريا فقط
2 كي نقولو في الظل احترام التباعد مثال الصين برك دولة واعية من جميع الجهات وحطمها المرض مكلاه تقولي تباعد يقولك واحد صباح الخير تعشي في الكوما
3 مكانش تساهل لان واحد مكان علابالو بكورونا هذه كل واحد يقلك الصح فالباك يخدم غير لي حاب يقرا من الاول واغلبيتهم مجتهدين والمتوسطين لي حابين يقراو والجماعة لي حابة تنجح هكاك قاتلك الصح فالباك حتى المعلمين يصلحو بتصحيح البكالوريا واختيارية فيها عدالة على الالغاء لانها لي معندوش فالفصول يعڨب نورمال ولي عندو ينجح وبطبيعة الحال ينقص الضغط في المؤسسات
4 انا كون نقابلو وجه لوجه صراحة أقسم بالله نقنعو خاطرها في صالح الناس الكل يعني لي عندو ينجح ولي معندوش يروح يعڨب نورمال والاساتذة ميكونوش ياسر خاطر عدد التلاميذ ناقص صراحة معظمهم خادمين في الفصول حتى الاحرار وفي صالحهم ان كي ينقص المترشحين راح يعڨب الشهادة في بلدية تيعو بلا مايزيد يتنقل ويڨيسو المرض وبطبيعة الحال في صالح الدولة الميزانية تاع الورق والوسائل تنقص عليهم وهكا في صالح الناس لكل صراحة
*****
1 معدل الفصول لم يتحصل عليه التلاميذ بالغش ولم يكن هديةمن الأساتذة وأغلببة التلاميذ الذين يطالبون بالاختيارية متحصلين على المعدلات من10/20 فما فوق فالمثابرة والإجتهاد يكون من اليوم الأول وهذا يعتبر دليل واضح
2 الرد على من يقول أن الواقي يحمي المترشحين أقول لهم أن الأطباء يحترمون إجراءات الوقاية أكثر منا وأصيبوا بالعدوى رغم الللباس الواقي والمعقمات طوال اليوم ويوميا
3 لا أظن أن الأساتذة يمنحون النقاط لمن هب ودب وهم يقينون أهمية العدل بين التلاميذ وأنا أستبعد هذا
4أقول لكل الوزراء عامة أنهم عاهدوا الله أن يحافظوا على صحة المواطن
و أقول لوزير التربية أن ينظر إلى حالتنا النفسية وأن لا يضحي بحياتنا لأن الأوضاع في المستشفيات قد خرجت عن السيطرة
****
•إمتحان مقدس الذي يتحدثون عنه كانت مواضيعه تنشر في شبكة الإنترنت وتدخل إلى ممتحنين وإن الوضع الذي نحن فيه هو وضع إستثنائي وقع فيه العالم كله وهناك عدة دول وضعوا قرار الاختياري لسلامة الأفراد من الوباء
•كلنا نعرف أن معظم الشعب الجزائري غير واعي وغير مؤمن بهذا المرض لا أعتقد أنهم سيحترمون إجراءات الوقاية والتباعد الإجتماعي لو كنا شعب واعي بخطورة المرض لإحترمنا إجراءات الحجر وتفادي الوصول إلى هذه الحصيلة
نظرا للظروف الصحية السيئة التي تعيشها بلادنا وخاصة القطاع الصحي الذي عجز ماديا ومعنويا في السيطرة على هذا الوباء فا إجراء إمتحان مصيري يعتبر تضحية باطلاب تحطمت نفسيتهم من جائحة لمست ربما أوليائهم عائلتهم أصدقائهم وقد تصيبهم هم با ذات في ظل عدد تزايد الإصابات المستمر يوما بعد يوم فا بكالوريا إمتحان وليس إنتحار فا الحل الوحيد هو اختيارية من أجل خفض التجمعات وعدد الممتحنين وتوفير أيضا من الجهة المادية وهي فائدة للدولة للتتمكن من توفير كل المستلزمات الطبية للممتحنين ومستلزمات المراكز
***
1-امتحان دولي وليس مقدس: تقريبا تم الغاءه من طرف معظم الدول.. بالنسبة للمستوى من القديم حدث ولا حرج يعني خلونا ساكتين.
2- المشكل انو مسحيل يكون هناك احترام لهذه القواعد من طرف التلاميذ.. غير انا وضع الكمامة مدة تقارب 4 ساعات مستبعد تماما.
3- تتحقق العدالة هنا باحتساب نقاط الاختبارات فقط (بدون احتساب الفروض والتقويم المستمر) لانه يصبح الجو اشبه بامتحان بكالوربا رسمي.. وفي الاساس الامتحانات التي تقام في المؤسسات غالبا تكون اصعب.
4- اقدم له نفس الاجابات.. غير ان هذه البكالوريا يمكن ان تتعتبر ابادة جماعية.. المستوى الصحي في البلاد لا يمكنه استعاب عدد الاصابات بعد الامتحان.. حتى انه في وقتنا الحالي توجد صعوبة في توفير الدواء.
***
بالنسبة للسؤال الأول أن الباكالوريا إمتحان مقدس، في الحقيقة هذه القدسية التي تنسبونها اليه ما هي إلا قناع لإخفاء العديد من العيوب من بينها عدم إكتفاء الجامعات وارتفاع عدد البطالة وعدم توفر فرص العمل رغم المستويات العالية للخريجيين وهذا لا يمكن إنكاره... في نظري الباكالوريا ظلم للطالب الذي يدرس بجد طيلة العام ويتحصل على معدلات جيدة وممتازة في حين أن مصيره يتعلق ب4 او 5 ايام فقط من العام الدراسي ككل فيصبح ضحية للإرهاق النفسي والجسمي، كأن كل ما درسه طيلة العام ليس له أهمية. ولا نستطيع أن ننسنى الظلم الذي يتعرض له التلميذ خلال تصحيح الباكالوريا حيث أن هناك أستاذ صرح بنفسه عن هذا الأمر، الأستاذ نور الدين. حيث هناك نسبة تقررها الدولة لعدد الناجحين في الباكالوريا وعند بلوغهم تلك النسبة. يتوقفون عن انجاح التلاميذ الباقين سواء نجحوا حقا او لا... والعديد من الأساتذة تكلموا حول موضوع الباكالوريا بصفة عامة أنها ظلم وإحباط لهم
****
1. انا بالنسبة لي البكالوريا ليست سوى اشهادة تثبت انك وصلك لمستوى تعليم معين، يعني لا ليست مقياسا لقدرة التلميذ على الدراسة في الطامعة ابدا، او العمل في مكانة معينة، فأي تلميذ تمكن من النجاح في اي امتحان في الفصول له القدرة على اجتياز البكالوريا بنفس الطرييقة لا افهم لمذا تقدس لهذه الدرجة ويوهممن الناس كأن حياتهم تنتهي بدونها وتبدا بها، بل ان امتحانات الفصول اصعب بكثير من البكالوريا ان كان المقياس على المصداقية ستكون الفصول اولى.
طالما تمنيت ان يصبح العالم بدون كل هذه القيود المحطمة، ان يحترم التلمييذ حسب اختياراته ويكون له الفرصة في الابداع في ميولاته الخاصة، التي اراها، لان هكذة ويشعر التلميذ انه فاشل في حياته بيننا هو ربما قد فشل فقط فشل في مادة معينة لا تهمه ولا يشعر بالفضول حيالها وهذا شيئ عادي لان للكل ميولاته وهذا شيء عادي، ولا يعني انه بدون مستوى جامعي، لانه ان ذهب للجامعة غالبا ما سيختار التخصص المناسب لميوله ويبدع فيه وينجح ويفوق الكثيير، بل حتى بدون شهادة الكثيير من العلماء والاغنياء والمشاهير، فشلوا في الشهادة وابدت جهودهم في ميولاتهم في الحياة نجاحات عدييدة، لمل كل هذه القيوود والضغوط بينما الكل يستطيع الإبداع والنجاح في مجاله، وحتى لو فشل في امتحان كهذا !
****
وش فائدة الشهادة وفرحة الباك كي جيب معاك المرض وبعيد الشر قد يؤدي إلى وفاتك وفاة عائلتك يجو يهنولي بالباك فجنازتي مثلا، المستوى وقيمة الباك المقدس التي توهمون بها الناس عندنا في الجزائر طاحت امام صحة التلاميذ في الدول المتقدمة، بمجرد بدأ الوباء الغوا كل الامتحانات لانهم ببساطة يقدرون الإنسان كانسان ويضعون صحتة حياته في،مقمدة الاهمية
هذا هو المستوى الحقيقي، وقبل الذهاب إلى الدول الٱخرى هذا أمر من ربنا تعالى حيث قال (ولا تلقوا بأنفسكم إلى التهلكة)
، كلنا بدأنا السنة الدراسية مشحنين بطاقة المثابرة ونريد الشعور بلذة النجاح بعد التعب لكننا ارهقنا 6 اشهر بعاد كل البعد عن المدرسة والاساتذة ولا نسمع الا خبر الوفايات والاهل مرضى ومع هذا مازلنا نثابر إلى متى ولا حل ان بقي الوباء الا بابكالوريا الاختياري لاننا نستحق النجاح بعد هذا التعب، شئتم ام ابيتم
#نريد_بكالوريا_اختيارية
#صحتنا_أولى
***
ميقدروش يوفرولنا الوقاية لي راهم يهدروا عليها مستحيل كامل علابالنا بلي الجزائر معندهاش امكانيات، بلا منغطوا الشمس بالغربال، موفروش للمستشفيات يوفرو لقاعات الإمتحان!!
هل تستطيع الدولة توفير أزيد من مليون كمامة في النهار
او بالأحرى بعد كل اختبار
هل المراقب لا يحمل فيروس ويعطيني الورقة
هل التلميذ المصاب بضيق التنفس بإستطاعته وضع كمامة لمدة 4 ساعات
هل وهل... والجواب لا
لسنا افضل من الدول المتقدمة، رغم انهم لديهمم امكانيات الوقاية خافو على ابنائهم ووضعو صحتهم في مقدمة الاهمية والغوا كل الامتحانات بمجرد دخول الوباء، وحنا دول العالم الثالث يضحوا ينا من اجل امتحان
لوكان نروحو نجوزو في هذه الظروف كارثة انا وحدة منضحيش بحياتي وحياة اهلي من احل امتحان، وارجوا ان يعطونا حقنا من الفصول لاننا اجتهدنا ونستحق النجاح بعد هذا الصراع
===
🛑 كيف لنا أن نجتاز امتحان ونحن في ما يقارب 6 أشهر غائبيين عن المقاعد الدراسية كيف لنا أن نجهز لهذه الشهادة وكل الأبواب مغلوقة في أوجهنا لا دروس تدعيمية ولا دعم من أساتدنا الكل خائف أن يصيب بهذا الفيروس كيف لنا أن نجتاز إمتحان ونحن تجاوزنا خط 550 اصابة في اليوم هناك من أصيب أحد من أفراد عائلته وهناك من توفي له شخص مقرب له بهذا لا نعرف كيف نجتاز هذا الإمتحان والخوف والقلق بداخلنا بسبب هذا الوباء هناك من الطلاب المقبلين على الشهادة مريض بمرض مزمن أي مناعة له كي تقف سداً منيعا لهذا الوباء هل يمكن أن يبقى لساعات بالكمامات بالطبع لا خاصة المصابين بالربو متى سوف تنظر الينا السلطات المعنية بالأمر لا عيب إن جعلوها بكالوريا إختيارية فمعظم الدول جعلتها هكذا خوفا على سلامة طلابهم نحن أيضا بشر ويمكن لهذا الفيروس أن يصيبنا مطلبنا ليس بالأمر الصعب مثلما جعلوا الشهادة الإبتدائية وشهادة المتوسط إختيارية يمكن جعل البكالوريا إختيارية هذا طلبنا لدولتنا نريد بكالوريا إختيارية خوفا على صحتنا وعلى صحة آقاربنا.
🛑 إليكم الكلمة.. رأيكم يهمنا
حاولت مدونة أخبار الجزائر والعالم إيصال صرخة آلاف التلاميذ الحيارى والذين يتواجدون في وضع نفسي صعب، من أنصار البكالوريا الاختيارية، للسلطات.. ونرجو ممن يهمهم الموضوع من قريب أو بعيد، سواء كتلاميذ معنيين بالبكالوريا هذه السنة أو غيرهم أن يساهموا في إثراء النقاش بآرائهم، بكل احترام في التعليقات..