انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة للرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما وهو يشارك في مظاهرة بعد مقتل جورج فلويد.
ويظهر في الصورة أوباما وهو يقود مظاهرة قالوا عنها إنها مع الأمريكيين من أصول إفريقية، بحسب ما كتب في مواقع التواصل، ليتبين أنها في عام 2015.
فريق تقصي الحقائق في وكالة "فرانس بريس" أكد أن هذه الصور ملتقطة في السابع من مارس من العام 2015 في ألاباما.
حيث شارك أوباما، حينها، إلى جانب الرئيس الأسبق للولايات المتحدة الأمريكية جورج بوش في تلك التظاهرة التي تحيي ذكرى ما جرى في السابع من مارس من العام 1965.
انطلق في ذاك اليوم قبل نحو نصف قرن حوالى 600 ناشط سلمي في مسيرة نحو مونتغومري عاصمة ولاية ألاباما للمطالبة بحقوقهم الانتخابية كاملة فانهالت عليهم الشرطة بالضرب المبرح في يوم دموي أطلق عليه اسم "الأحد الدموي" وشكل مفصلا في تاريخ أمريكا.
أما ما قيل على مواقع التواصل فهو لصورة زعم ناشريها أن أوباما يقود الجموع لرفض العنصرية في الولايات المتحدة الأمريكية، وأن خروجه للتظاهر يعني أنه ضد سياسات خليفته دونالد ترامب.
وندد الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، في الأول من جوان، باستخدام العنف في الاحتجاجات التي خرجت في أنحاء البلاد ضد عدم المساواة العرقية واستخدام الشرطة للقوة المفرطة، مشيدا في الوقت نفسه بأفعال المحتجين السلميين الساعين للإصلاح.
ودعا الأمريكيين في تغريدة عبر صفحته الرسمية على موقع "تويتر" إلى الانخراط في المعركة ضد العنصرية في الولايات المتحدة.
وتوفي جورج فلويد (46 عاما)، بعد القبض عليه من قبل شرطة مينيابوليس، وازداد الغضب العام بعد ظهور مقطع فيديو يظهر ضابطا يجثو على عنقه.
ومنذ ذلك الحين، انتشرت الاحتجاجات في أغلب الولايات الأمريكية ضد وحشية الشرطة، وتم فرض حظر تجول في أغلب الولايات الكبيرة مثل العاصمة واشنطن وكاليفورنيا وفرجينيا، كما تم استدعاء الحرس الوطني.
ويظهر في الصورة أوباما وهو يقود مظاهرة قالوا عنها إنها مع الأمريكيين من أصول إفريقية، بحسب ما كتب في مواقع التواصل، ليتبين أنها في عام 2015.
فريق تقصي الحقائق في وكالة "فرانس بريس" أكد أن هذه الصور ملتقطة في السابع من مارس من العام 2015 في ألاباما.
حيث شارك أوباما، حينها، إلى جانب الرئيس الأسبق للولايات المتحدة الأمريكية جورج بوش في تلك التظاهرة التي تحيي ذكرى ما جرى في السابع من مارس من العام 1965.
انطلق في ذاك اليوم قبل نحو نصف قرن حوالى 600 ناشط سلمي في مسيرة نحو مونتغومري عاصمة ولاية ألاباما للمطالبة بحقوقهم الانتخابية كاملة فانهالت عليهم الشرطة بالضرب المبرح في يوم دموي أطلق عليه اسم "الأحد الدموي" وشكل مفصلا في تاريخ أمريكا.
أما ما قيل على مواقع التواصل فهو لصورة زعم ناشريها أن أوباما يقود الجموع لرفض العنصرية في الولايات المتحدة الأمريكية، وأن خروجه للتظاهر يعني أنه ضد سياسات خليفته دونالد ترامب.
وندد الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، في الأول من جوان، باستخدام العنف في الاحتجاجات التي خرجت في أنحاء البلاد ضد عدم المساواة العرقية واستخدام الشرطة للقوة المفرطة، مشيدا في الوقت نفسه بأفعال المحتجين السلميين الساعين للإصلاح.
ودعا الأمريكيين في تغريدة عبر صفحته الرسمية على موقع "تويتر" إلى الانخراط في المعركة ضد العنصرية في الولايات المتحدة.
وتوفي جورج فلويد (46 عاما)، بعد القبض عليه من قبل شرطة مينيابوليس، وازداد الغضب العام بعد ظهور مقطع فيديو يظهر ضابطا يجثو على عنقه.
ومنذ ذلك الحين، انتشرت الاحتجاجات في أغلب الولايات الأمريكية ضد وحشية الشرطة، وتم فرض حظر تجول في أغلب الولايات الكبيرة مثل العاصمة واشنطن وكاليفورنيا وفرجينيا، كما تم استدعاء الحرس الوطني.