الصورة لطفل سوري مسكين تقيم عائلته، أو ما تبقى منها في مخيم الزعتري للاجئين السوريين، ويظهر الطفل البائس ممددا وسط الثلج، ملتحفا سجادة لا تقيه قر الصقيع.. وهي الصورة التي أثارت موجة من الغضب على مواقع التواصل الإجتماعي، ولكنه غضب إلكتروني فقط.
العالم العربي ينام على بحور من النفط والغاز والسوريون يموتون من
الصقيع والبرد في المخيمات البائسة.
عار عليكم يا عرب العار!