زارني في عيادتي كل فئات المجتمع
عدا أهل القرآن وحفظته..
هنيئا لهم..
وجدوا طريق السعادة
كلما ابتعد الإنسان عن القرآن
تشوهت شخصيته دون أن يشعر..
ستغلق العيادات النفسية أبوابها
في الوقت الذي يكون فيه القرآن
كالهاتف المحمول بالنسبة
لأفراد المجتمع..