(1) زوال فتن الشام يتلوها نصر الإسلام وقوة الإيمان، وضعف النفاق ففي الحديث:
[ألا وإن الإيمان حين تقع الفتن
بالشام]
الراوي: أبو الدرداء المحدث:الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 3094
خلاصة حكم المحدث: صحيح
(2) تعيش الشام مخاضا لنفي الفساد من جسدها، وبدأت علامات صلاحها وإذا صلح أمر الشام تبعتها الأمة، ففي الحديث:
[ إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم ]
الراوي: قرة بن إياس المزني المحدث:الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 702
خلاصة حكم المحدث: صحيح
(3) الدجال أعظم فتن الأرض ومصرعه في الشام فكيف بمن دونه من الدجاجلة ففي الصحيح :
[ يأتي المسيح من قبلِ المشرقِ . همتُه المدينةُ . حتى ينزلَ دُبُرَ أحد . ثم تصرفُ الملائكةُ وجهَه قبل الشامِ . وهنالك يهلكُ ]
الراوي: أبو هريرة المحدث:مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1380
خلاصة حكم المحدث: صحيح
(4) الملائكة تضع أجنحتها على الشام وقت السلم فكيف بها زمن الحرب، ففي الحديث الصحيح :
[يا طوبَى للشَّامِ يا طوبَى للشَّامِ يا طوبَى
للشَّامِ]
قالوا يا رسولَ وبم ذلك
قال :[تلك ملائكةُ اللهِ باسطو أجنحتِها
على الشَّامِ]
الراوي: زيد بن ثابت المحدث:الألباني - المصدر: فضائل الشام ودمشق - الصفحة أو الرقم: 1
خلاصة حكم المحدث: صحيح
(5) الشام لا يطول فيها عمر الشر والفتنة ولم تذكر في الكتاب والسنة
إلا بالبركة والإيمان وفي الحديث الصحيح:
[إن الله عز وجل قد تكفل لي بالشام وأهله]
الراوي: عبدالله بن حوالة المحدث:الألباني - المصدر: فضائل الشام ودمشق - الصفحة أو الرقم: 2
خلاصة حكم المحدث: صحيح جدا
بقلم: الشيخ عبدالعزيز الطريفي
