بعيدا عن الحسابات الجيولوجية التي لم يسبق لها أن توقعت
حدوث زلزال بدقة كبيرة، فإن "حسابات دينية" دفعت كثيرين إلى القول بأن
زلزال الجمعة 1 أوت 2014 الذي هز العاصمة وضواحيها، وبلغت شدته 5.6 درجات على سلم ريشتر، كان
زلزالا منتظرا، على خلفية الفساد الذي ظهر في البر والبحر.
وقال ساخطون على الانفلات الأخلاقي الذي تعيشه الجزائر
منذ فترة أنه لولا لطف الله بنا لضربنا زلزال مدمر لا يُبقي ولا يذر.. ونحن
غافلون..
الله يستر..