"قطع الرؤوس و التصوير معها
ليست بدعة جديدة، جنود فرنسيون فعلوا ذلك في الجزائر.. الجديد لوم الدين لا لوم
حامله".
هكذا
علق جميل العتيبي في تغريدة تويترية على انتشار صور قطع الرؤوس من طرف بعض
المنتسبين إلى ما يسمى بـ"الدولة الإسلامية"، داعش، التي سبقتها
"فافا" إلى ارتكاب جريمة قطع الرؤوس، وإن كان قطع الرأس بمثابة البصمة
المميزة للنشاط الداعشي، يمكن القول أن "داعش" قد ارتكبت مجازر في
الجزائر حين كانت ترتدي لباس فرنسا "قاطعة الرؤوس" ومرتكبة الجرائم التي
لا تُنسى..