"لست تافها عند ربك ولا هين الشأن، فقد نفخ فيك من روحه وأسجد لك ملائكته، وسخر لك أكوانه كلها، وأعطاك التسرمد والخلود، ومنحك الحرية.. إن شئت كنت ربانيا وإن شئت كنت شيطانيا.. فأين هوان الشأن فى هذا كله!" الدكتور مصطفى محمود