1 - قال صلى الله عليه وسلم
[فإنَّ خيرَ صلاةِ المرءِ في بيتِه، إلا الصلاةُ
المكتوبةُ]
الراوي: زيد بن ثابت المحدث:الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو
الرقم: 2749
خلاصة حكم المحدث: صحيح
2 - قال صلى الله عليه وسلم:
[صلاةُ الرجلِ تَطوُّعًا حيث لا يَراهُ الناسُ تَعدِلُ صلاتَهُ على أعْيُنِ الناسِ خمسًا وعِشرينَ]
الراوي: صهيب بن سنان المحدث:الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة
أو الرقم: 3821
خلاصة حكم المحدث: صحيح
3 - قال صلى الله عليه وسلم:
[فضلُ صلاةِ الرجلِ في بيتِهِ على صلاتِهِ حيثُ يَراهُ الناسُ كفضْلِ المكتوبَةِ على النافِلَةِ]
الراوي: صهيب بن النعمان المحدث:الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة
أو الرقم: 4217
خلاصة حكم المحدث: حسن
4 - قال صلى الله عليه وسلم:
[ ذا قضى أحدُكم الصلاةَ في مسجده ، فليجعلْ لبيتِه نصيبًا
من صلاتِه.. فإنَّ اللهَ جاعلٌ في بيتِه من صلاتِه خيرًا]
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث:مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 778
خلاصة حكم المحدث: صحيح
فعلى هذا يكون تكرار هذه السنة في يومه وليله عدة مرات من السنن الرواتب وصلاة الضحى والوتر، وفي كل واحدة منها يحرص أن يصليها في بيته حتى يعظم أجره ويصيب السنة.
ثمرة تطبيق هذه النوافل في البيت:
- أنها سبب لتمام الخشوع والإخلاص والبعد عن الرياء.
- أنها سبب لنزول الرحمة في البيت وسبب
لخروج الشيطان منه.
- أنها سبب لمضاعفة أجرها كما يضاعف أجر الفريضة في المسجد.